ماذا يبقى بعد الاحتفالات.. ماذا يبقى بعد أن يصفق لك الناس.. و يحملون لك الزهر والهدايا!! يلتقطون معك الصور ويطلبون توقيعك على دفاترهم الصغيرة كأنهم يأخذون منك إقرارًا بوجودك معهم ..!!! هم بنشوة لقائك ومتعة ماقدمته لهم يذهبون … و يعود مبدع الحدث وحده حزينًا كسيرًا وحيدًا كما كان..!!! *** «الرواية تأسرك بجمالها وصدقها، وبرقة تناولها للعلاقات الإنسانية. وهي إن كانت تحكي قصصًا وثيقة الصلة بواقع اجتماعي وثقافي معين، تتجاوز الواقع إلى أفق أوسع وأرحب، مما يجعلها جديرة بمكانة متميزة في الأدب العربي الحديث». د. جلال أمين، كاتب وناقد مصري